
سفر الرؤيا نال تطويبا خاصا من الرب لمن يقرأه، لان الوقت قريب. وحقا انه قريب لان ايام الحياة تمضي سريعا، بحسب وصف ايوب البار اسرع من العداء ومن الوشيعة (مكوك الة النسيج). قال “أَيَّامِي أَسْرَعُ مِنْ عَدَّاءٍ، تَفِرُّ وَلاَ تَرَى خَيْرًا. (أيوب ٩: ٢٥). “أَيَّامِي أَسْرَعُ مِنَ الْوَشِيعَةِ، وَتَنْتَهِي بِغَيْرِ رَجَاءٍ. (أيوب ٧: ٦) هي في النهاية “بخار يتلاشى سريعا”(يع٤: ١٤). وفي الصورة اعلا توضح بنية سفر الرؤيا- ٣ رؤى هي ٣ سباعيات تم ادغام كل حلقة من نهايتها في الاخرى كقلادة من حبات اللؤلؤ المتصلة.
وفي الرابط التالي تجد دراسة جديدة للسفر في رؤية جديدة للتاريخ و للاحداث المعاصرة.
انقر هنا